الاحوازيون يحتفلون اعتزاز باللغة العربية
...
إقرأ المزيد ‹جانب من المقاومة الاحوازية ضد الاحتلال الفارسي ...
إقرأ المزيد ‹التيار الوطني؛ الأحواز العاصمة داهمت الجرافات الفارسية، اليوم الثلاثاء، الـ16 شباط 2016 مدعومة بقوات من الشرطة حي مشعلي، جنوب شرق الأحواز العاصمة حيث عملت على هدم عدد من بيوت المواطنين، وتشريد ساكنيها في العراء، رغم الطقس البارد والمنخفض الذي يضرب المنطقة خلال فصل الشتاء الاحوازي المعروف بجفافه. وقد استهدفت الجرافات عدداً من البيوت تعود لعوائل أحوازية بذريعة أنها بنيت دون ترخيص! وتعقيباً على حملة الهدم الت ...
إقرأ المزيد ‹الحقوقية الأردنية شذى جريسات: المرجعيات الدينية الإيرانية تجمع الأموال لاستخدامها في دعم الميليشيات المسلحة "الزكاة" شعيرة إسلامية تضمن التكافل الاجتماعي المحمود في عهود مختلفة كعهد الخليفة عمر بن عبدالعزيز الذي لم يجد في الشام من يستحق زكاة أموال أهل أفريقيا، فردت إليهم لصرفها على أعمال الخير والبر، وفي العصر الحديث استغلها النظام الثيوقراطي (أي الديني) في إيران تحت مسمى الخُمس لأجل منافعه الخاصة وكأداة من ...
إقرأ المزيد ‹يمر العرب في منطقة الأحواز العربية الواقعة تحت الاحتلال الايراني منذ عام 1925 بظروف بالغة الصعوبة نتيجة وقوعهم تحت اضطهاد قومي حاد قل نظيره. ما دفعني للحديث عن قضية الأحواز العربية هو نشاط الشباب الأحوازي المتعدد لمواجهة الظلم والاضطهاد بحقهم ، فهؤلاء العرب يعانون من فقدان أبسط حقوقهم الإنسانية كمنعهم من التعلم باللغة العربية وإجبارهم على التعلم باللغة الفارسية ومنعهم ارتداء الملابس العربية فى الدوائر الحكو ...
إقرأ المزيد ‹هدم بيوت الاحوازيين على يد قوات الامن الايرانية في حي المشعلي الواقع شرق مدينة الاحواز العاصمة، يوم الثلثاء ال 16 من شهر فبراير 2016. ...
إقرأ المزيد ‹تناقلت وكالات الأنباء الإيرانية في الأيام الأخيرة نبأ اغلاق سجن كارون سيئ الصيت في الأحواز وبناء سجون جديدة. وحسب المصادر الأحوازية تم نقل السجناء المتواجدين في سجن كارون الى السجن المركزي في منطقة شيبان، وسجن الحديد، الذي تم بنائه خارج مدينة الأحواز في الطريق المؤدي الى مدينة السوس. ويُرجع ا لنشطاء الأحوازيين الأسباب الرئيسية لإغلاق سجن كارون الى الأمور التالية: - ارتفاع نسبة المعتقلين في الآونة الأخيرة وع ...
إقرأ المزيد ‹لقاء محمود الكعبي الأمين العام الأسبق لتحرير الأحواز في "الذاكرة السياسية" ـ الجزء الأول ...
إقرأ المزيد ‹