الأسير الأحوازي محمد علي العموري ورسائل من وراء القضبان
محمد علي العموري يرسل برسالة أخرى من سجن شيبان. منذ 11 عاما ولم تنقطع رسائله، فتارة بالصوت، وأخرى بالورق، فكل ما يهمه من الامر أن لا ينقطع الكلام، و أن يستمر الحوار. فهو، ومن كانوا معه في مؤسسة الحوار، رأوا ان لاسبيل للإنسان إلا أن يستمع بعضه لبعض، وأن يأخد ويعطي مما لديه، ليسمى و يكبر حتى يستحق عنوان " الإنسان" الذي يطلق عليه. فأنشاؤوا موسسة في مدينة الخليفة، اطلقوا عليها عنوان، "الحوار"، فقاموا بمحادثة شع ...
إقرأ المزيد ‹