بأي ذنب يُقتلون؟
بعدما شهدت مدينة معشور في عام ٢٠١٩ احتجاجات على تردي الوضع المعيشي وذلك على خلفية ازدياد أسعار الوقود قوبل المحتجون السلميون برصاص عناصر الحرس الثوري وتم استشهاد العشرات من الأبرياء العزل دون تسليم جثمانهم لذويهم خشية أن تتحول مجالس تابينهم لإنتفاضة، كما تم أسر المئات من المحتجين وعندما تم اطلاق نار عشوائي على المدنيين لقي أحد عناصر الحرس حتفه نتيجة الإطلاقات النارية الطائشة، ومن أجل إخماد الاحتجاجات وجهوا ...
إقرأ المزيد ‹